متابعة – نقطة الاخبار
يُعد العلاج بالحجامة واحداً من أكثر الخيارات المفيدة لكثير من الرياضيين على اعتبار أنها تساعد على سرعة الشفاء من الإصابات والأمراض وهو أمر أكدته مواقع إلكترونية شهيرة متخصصة في الطب الرياضي.
وفي العديد من الدول العربية والإسلامية يُنظر إلى الحجامة على أنها جزء من الطب النبوي، ويتم إجراؤها عبر وضع أكواب على أماكن معينة من الجسم، تعمل على خلق ضغط أقل من الضغط الجوي إما عن طريق الحرارة أو الشفط، ويتوافر نوعان منها هما الجافة والرطبة (الدامية) وفق موقع scsportstherapy، ما يعني أن اللجوء لأحدهما يعتمد على طبيعة الحالة المرضية ورغبة الشخص نفسه، والأهم رأي المُعالج.
ويحبذ لاعبو كرة القدم والرياضيون الكبار من مختلف الألعاب، خاصةً أولئك الذين يشاركون في دورات الألعاب الأولمبية الخضوع للحجامة بهدف التخفيف من آلام وأوجاع محددة داخل أجسادهم وصولاً إلى مرحلة الشفاء قدر الإمكان قبل المشاركة في البطولات.
ويحبذ لاعبو كرة القدم والرياضيون الكبار من مختلف الألعاب، خاصةً أولئك الذين يشاركون في دورات الألعاب الأولمبية الخضوع للحجامة بهدف التخفيف من آلام وأوجاع محددة داخل أجسادهم وصولاً إلى مرحلة الشفاء قدر الإمكان قبل المشاركة في البطولات.
وبإمكان الرياضيين الذين خضعوا لعمليات جراحية، العلاج بالحجامة على اعتبار أنها تساعد أجسادهم على الشفاء بشكل أسرع، كما تساهم الحجامة في تقليل الوقت الذي يلزم الجسد للتعافي من آثار التدريبات الشاقة، على اعتبار أنها تساعد في تحفيز التحلل الكيميائي لأي سموم داخل الجسم، وهذا يصل بالرياضيين إلى شفاء عضلاتهم وأنسجتهم بسرعة.
ومن شأن الحجامة أن تساعد أيضاً على تقليل أي التهاب داخل الجسم وتحسين تدفق الدم فيه، وهو بدوره مفيد لجهاز المناعة لدى الإنسان.
ومن ضمن الحالات التي يمكن أن تعالجها الحجامة، التهاب اللفافة الأخمصية (أحد أكثر أسباب ألم كعب القدم) وإجهاد أوتار الركبة والتهاب العضلات وآلام الظهر.
يساعد العلاج بالحجامة التي بدأ الرياضيون استخدامها منذ عام 2004 على الشعور بالراحة والاسترخاء وتنشيط الدورة الدموية وطرد السموم والدم الفاسد إلى خارج الجسم، فضلاً عن خفض مستويات الكوليسترول الضار وبالتالي محاربة تصلب الشرايين وأمراض القلب والأوعية الدموية.
وتساهم أيضاً في تجديد الأنسجة الضامة وتعمل على تحفيز الجهاز العصبي الطرفي والتحكم في ارتفاع ضغط الدم وخفض مستوى السكر في الدم وبالتحديد لدى مرضى السكري.
ومن ضمن الحالات التي يمكن أن تعالجها الحجامة، التهاب اللفافة الأخمصية (أحد أكثر أسباب ألم كعب القدم) وإجهاد أوتار الركبة والتهاب العضلات وآلام الظهر.
يساعد العلاج بالحجامة التي بدأ الرياضيون استخدامها منذ عام 2004 على الشعور بالراحة والاسترخاء وتنشيط الدورة الدموية وطرد السموم والدم الفاسد إلى خارج الجسم، فضلاً عن خفض مستويات الكوليسترول الضار وبالتالي محاربة تصلب الشرايين وأمراض القلب والأوعية الدموية.
وتساهم أيضاً في تجديد الأنسجة الضامة وتعمل على تحفيز الجهاز العصبي الطرفي والتحكم في ارتفاع ضغط الدم وخفض مستوى السكر في الدم وبالتحديد لدى مرضى السكري.